كشفت نانسي عن أنها تفضل أن تكون سفيرة لكبار السن والعجزة، وقالت "كبار السن هم نقطة ضعفي، وأصاب بحال من الحزن حينما أرى في أحد الإعلانات التلفزيونية رجلا عجوزا تركه أولاده، وأفكر في المستقبل.. و دائما أدعو وأقول يا رب استر آخرتي".
وأكدت نانسي أنها سعيدة بابنتها "ميلا"، وقالت "لقد دعيت ربي أن أنجب بنتا وليس ولدا، وأنا أرضعها حتى الآن.. ولا أعطيها حليبا صناعيا".
وأشارت إلى أن زواجها من طبيب أسنان جعل وعيها الطبي يزداد، قائلة "بالتأكيد زادت هذه التوعية بعد زواجي بفادي، فقد ساهم في ترسيخ معلوماتي الصحية السليمة".
وكانت نانسي عجرم قد انضمت إلى عائلة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" لتصبح سفيرة للنوايا الحسنة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقالت نانسي "إن "شعور الأمومة زاد من رغبتي وشغفي بالوقوف إلى جانب أطفال العالم ودعمهم، وأتمنى أن أكون نقطة تضيف شيئا مفيدا إلى بحر اليونيسيف".